رأيت أني امشي في طريق في بستان كبير أمام مقام الإمام المهدي مع خواتي وامي وكان الإمام أمامنا في الطريق وعلى جانب الطريق كان أصحاب الإمام المهدي جالسين للحماية فكانت اختي تمشي فسقط اسوارها على حضن احد أصحاب الإمام المهدي
ومن دخل دار الإمام ساجداً، نال عفواً ورياسة. فإن اختلف إلى بابه، ظفر بأعدائه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه