فرحي انا وخطيبي السابق وكنت ارتدي فستان ابيض مريح وهو بدله سوداء ‘كنت لبسه دبله وخواتم وكنت اسلم ع اهلي ومنهم جدتي الميته كانت تهنيني وكان لا يوجد اي اصوات ف الفرح
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه