حلمانه اني اقرص زوجة طليقي ٣ مرات بغرفة نومه والغرفه لونها احمر وفراشه لحاله ونايم ولد عنه وانه لابسه قصير قدامي واني اقول ركبتك سودا ليه تكين عليه وان هي بيضاء
انا اقرص زوجة طليقي من يده اليمين
رايت ان اختي قرصت بيدها
تحلمت ان رجل يقرصني من يدي وانا بنت عاء
حلمت ان رجل قرص يدي
حلمت باني اقرص يدي للتاكد من اني تائمة ام مستيقضة من فرحتي لحدوث امنية تمنيت بها كثيرا لكي تحصل
قرص اليد اليسرى من طرف بنت
حلمت شخص لم ارئ شكله قام بقرصي من يدي حتى اوجعني
رائيت شخص ما لا اعرفه قام بقرص يدي حتى اوجعني
حلمت هنالك شخص قام بقرص يدي حتى الوجع
حلمت انا اختي الصغيرة قرصتني بيدي اليمين وانا من كتر الوجع بقرا قراءه كريم
وإذا رأى يده قصرت عما يريد من العمل بها والبطش أو يبست، فإن تأويلها في ذات اليد والمقدرة لا ينال ما يريد، ويخذله من يستعين به. ولو رأى في يده فضل قوة وانبساط في بطش، فإنَّ تأويله في ذات يده ومقدرته على ما يريد، ومعونة من يستعين به، وفيها وجه آخر، أنَّ طولها وقصرها وقوتها وضعفها هو صنيعة من صنائع صاحبها، إلى من تصير إليه اليد، ويد من الأيادي الحسنة عنده، كقول أبي بكر وسعيد بن المسيب، وكانا يأخذان في عبارة الرؤيا بالأسماء ومعانيها، ويتأولون على ذلك الرؤيا.
فلو رأى أنّ يده ضعفت أو فتحت أو يبست أو نتنت ريحها: دون غيرها من الجوارح، فإنَّ ذلك فساد صنيعة من صنائع صاحبها، إلى ما صارت إليه، أو ترك إتمامها عنده، أو ضعف عن اقتداره عليه. فإن رأى أنّ يده تحولت يد نبي من الأنبياء أو بعض الصالحين، فانظر كيف كان حال ذلك النبي أو ذلك الصالح فيمن هدى الله على أيديهم من الضلالة، أو نجا به من الهلكة، وكيف كان قدره في قومه، وما لقي منهم من الأذى، وكيف كان عاقبة أمرهم وأمره، فكذلك يهدي الله قوماً على يد صاحب الرؤيا، وهي اليد التي وصفت، وبها ينجي الله قوماً من ضلالة إلى هدى، وما يلقى في ذلك من الأذى، شبيه بما لقي ذلك النبي في الله، فتكون حاله وصنائعه في عاقبتها، كنحو صنائع ذلك النبي، وهذه رؤيا شريفة لا يكاد يراها إلا أهل الفضائل والتقى. ومن رأى مثل هذه الرؤيا بعينها من غير أهل الفضائل والتقى والقدرة، وما وصفت منها فهي محال لا تقبلها وأعرض عنها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه