رايت امي المتوفية في الحقيقة ميتة في الوعند الغسل ذهبت لاشتري معطر وانا اقول ساشتارية برائحة جميلة ، ولم استطيع ولكن حدثت مشاجرة بيني وبين اثنين اقاربي بسبب خبز طيب . وعندما عودت جريت لانتظر خروجهم بعد الغسل اول ما خرجت حملت النعش وانا حزييين جدا فعند تحميل النعش الي العربية تحول الي صندوق صغير اسود كأنة علبة تليفون، فركبت سيارة كبوت وحضنت امي وهيا داخل الصندوق وانا ابكي فعندما وصلنة الي المقابر قولت فين المعطر مالاقيتش .. قالولي فين الباند يا احمد قولتلهم معرفش وانا فعلا معرفش هما بيتكلمو عن اية ، لاقيتهم جابو الباند دا ..عبارة عن علبة صغيرة من زجاج فيها سائل زي المياة لكنة مش مياة ، حط شوية في برطمان فية امي بالكفن الابيض ..لاقيتها بتوجهلي كلام وبتغنيلي ، دا غير واحنا في طريقنة للمقابر الناس كانو بيضحكو عليا عشان راكب العربية وانا معرفش لية وبعدين اتضح انه عشان دي عربية الحريم مع ان كان فية تقريبا 2 شباب راكبو لما انا راكبت ....
من رأى أنّ إمام المسلمين ولاه أمره: حاضرة عقده، فهو يصيب شرفاً وذكراً عاجلاً في الدنيا والدين. فإن ولاه من أقاصي ثغور المسلمين نائباً عنه، فهو كذلك شرف وعز وسلطان فيه تأخير وبطء بقدر بعد ذلك الموضع عن الأمان. ومن رأى أنّه دخل دار الإمام واستقر فيها واطمأن، فهو يداخله في خواص أمره فإن رأى أنِّ الإمام أعطاه شيئاً، فهو يصيب فخراً ورفعة وسلطاناً بقدر ما تنسب تلك العطية إليه في التأويل وجوهره. فإن رأى أنّه يخاصم الإمام أو سلطاناً دونه بكلام حكمة وبر، فهو يظفر بحاجة لديه.
فإن رأى أنّه يختلف إلى باب الإمام: أو باب نائب من نوابه، فإنَّ أعداءه لا يقدرون على مضرة له. فإن رأى أنّه في لحاف مع الإمام في فراشه ليس بينهما سترة، فهو فرج من سلبه إليه ويصير ماله وما يملك في العاقبة للإمام تركة منه في حياته أو مماته.
فإن رأى أنّ الإمام مريض: فهو مرض الدين له ولرعيته لمكانه. فإن مات فهو فساد في الدين. ودخول الإمام العدل مكاناً تزول البركة والعدل فيه. فإن كان إماماً جائراً، فهو فساد ومصائب. وإن كان معتاداً للدخول إلى ذلك، فلا يضره. ومن أكل مع الإمام العدل على مائدته، فإنّه يصيب شرفاً وخيراً في دينه ودنياه بقدر ما نال من الطعام وكذلك الملك والسلطان مثل الإمام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه