بدايت كنت في المنزل و في لحضة كل العالم عرف صمتا بعدها خرجت أبحث فوجدت شخصا يبحث عن النس المرضى ثم يدبحهم و يقطعهم ووراءه جبل من الجثث عندها سمعت صوة حادث فدهبت ووجدت طفل بدم في ملابسه البيضاء فطلبت مني أمه أن أحمله وقد كان يحتضر واخاولت إنقاده لكن الإنتهى في تلك اللحضة
ومن رأى كأنه خالطهم ولامسهم، أصابه مكروه، من قبل أراذل






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه