كنت جالسه أتناول البسكويت وأصبح هجوم. من قبل عصابه لانعرفهم بالسلاح وصرت اركض الى السياره وخوفا على اولاد اخي جاء رجل وضربني في عنقي طلقه وبقيت مستمره في قياده السياره ابحش عن مستشفى للعلاج
ومن رأى أن والده قد عاش وهو سلف الملبس طلق الوجه فإنه حصول دولة واقبال وعز ونيل وانتظام أشغال.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه