ذهبت انا واهلي الى مدرسه اخي الصغير لنحضره ونزلت الى المدرسه وصعدت الى الطابق الثاني ورايت يد اخي مقطوعه وبكيت بكاء شديد مع صراخ ونظرت الى اهلي وصعدوا جميعا والكل صار ببكي ويصرخ بصوت عالي وقالوا في المدرسه ان زميله ضربه وهم يتشاجرون
ومن رأى شاذروانا صغيرا جدا فإنه قلة معيشة، وربما كان قصر عمر خصوصا ان كان معطلا فإن كبر وكثرت مياهه فضد ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه