اني رأت الإمام العباس في البستان لان اني اطلب ان يشافي اختي والإمام العباس مع احد صغير برغ لو أعرفه وقد الناس يركض وراءه
رية الإمام العباس في ال
حلمت اني ارى الأمام العباس رضي الله عنه وقد طلب ان يحمله احد لعدم قدرته على النهوض فاابى احد من الرجال ان يحمله فتاتيت اليه وقلت له اصعد على كتفي وحملته وإذا بنا في الكعبه فطفت به حول العبه وهو على ظهري والناس من حولي وهو رافع يده ويسلم عليهم وبعدها أنزلته في مكانه فااعطاني مسك وحجر من عنده وابى ان يعطي الاخرين لانهم لم يحملوه وبعدها قلت له ياامام ابا الفضل أنا لااملك بيتًا فقال لي هذا هو بيتك فقلت له لكن هذا مقامك قال نعم وهو بيتك أيضا ع ونام وبنيه فوقه القبه
رأيت الإمام العباس في الوقد طلب من الرجال ان يحملوه فأبى احد ان يحمله فذهبت اليه وقلت اصعد على كتفي وحملته وبعدها إذا بنا في الكعبه ونطوف حولها وبعدها رجعنا إلى المكان وقد فتح كيسًا وأعطاني مسكا وحجر وقلت له أنا لااملك بيتا فقال لي هذا بيتك فقلت هذا بيتك قال نعم وبيتك ايضا
كنت كاعده وريت كتاب فيهي صورة الإمام العباس عليه السلام وكانت رويه ليست حلم كنت مستيقضه
هو المتكفل الضامن، وربما دلّت رؤيته على الخوف، وربما دلّت على علو القدر والرئاسة والتقدم والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وربما دلّت على الحاجب والوالد والوالدة أو الأستاذ فإذا صار في المنام إماماً وصلى بالناس متوجها إلى القبلة بطهارة كاملة لا يزيد فيها ولا ينقص، فإن كان أهلاً للولاية أو الحكم أو التصدي لما فيه نفع الناس حصل له ذلْك، وربما ادخل نفسه في ضمان أو تكفل بجماعة أو شارك قوماً يرجو منهم خيراً، وإن كان قد صلى بالناس إلى غير القبلة خان أصحابه وابتاع بدعه، وربما أرتكب أمراً محظوراً والناس يطلبونه به عنده ومن رأى أنه يأمر قوماً في الصلاة فإنه يلي ولاية يعدل فيها بعد أن تستقيم قبلته، تتم صلاته، أو يأمر قوماً أو ينهاهم. ومن رأى أنه يؤم مجهولين في موضع مجهول ولا يدري ما يقرأ فهو في شرف الموت. وان رأى امرأة أنها تؤم الرجال الصلاة فإنها تموت لأنها لا تصلح للإمامة فلا يكون ذلك إلا عند الموت تتقدمهم وهم يصلون عليها. وكذلك لو رأى رجلاً أعجمياً لا يحسن الصلاة ولا القراءة فإنه يؤم قوماً ومن رأى أنه صلى بقوم قائماً وهم جلوس فإنه لا يتعّد في حقوقهم لكنهم يقصرون في حقه، أو تدل رؤياه على أنه يتعهد قوماً مرضى، فإن صلَى بهم قاعداً وهم قيام وقعود فإنه لا يقصر في أمر يتولاه، فإن صلى بقوم قيام وقعود فإنه يلي أمر الأغنياء والفقراء، فإن صلى بهم قاعداً وهم قعود فإنهم يبتلون بغرق أو سرقة ثياب أو فقر. فإن رأى أنه يصلي بالنساء فإنه يلي أمر قوم ضعاف فإن أم الْناس على جنبه، أو كان مضطجعا وعليه ثياب بيضاء، وينكر موضعه، ولا يقرأ في صلاته ولا يكبر، فإنه يموت ويصلي الناس عليه. فإن رأى الوالي كأنه يؤم الناس عزل وذهب ماله. ومن صلى بالرجال والنساء نال القضاء بين الناس إن كان أهلاً لذلك، وإلا نال التوسط والإصلاح بين الناس. ومن رأى أنه أتم الصلاة بالناس تمت ولايته فإن انقطعت عليه صلاته انقطعت ولايته ولم تنفذ أحكامه ولا كلامه، وإن صلى وحده والقوم يصلون فرادى فإنهم خوارج. وإن صلى صلاة نافلة دخل في ضمان لا يضره، فإن كان القوم قد جعلوه إماماً فإنه يرث ميراثا. فإن رأى كأنه يؤم الناس، ولا يحسن أن يقرأ فإنه يطلب شيئاً ولا يجده. ومن صلى بقوم فوق سطح فإنه يحسن إلى أقوام ويكون له صيت من جهة قرضه أو صدقة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه