هجم علي مجموعة رجال و كانوا مقتعين ، و قاموا بخنقي حتى مت . ثم قاموا بي في النهر . و لم أستطع التعرف عليهم
ومن رأى كأن الوالي مات والناس يذكرونه بخير، فإنه يكون محمودا في ولايته.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه