كنت فى فرح بغنى ومرة لاقيت نفسى فى مدخل بيت البنت اللى كنت هخطبها وبعيدج وبصوت واصرخ ونادى اوى على امى
والبكاء: بالعين ضحك وفرح. وإن كان معه عويل أو صراخ أو رنة، فهو مصيبة وترحة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه