رايت شخص يطرق باب البيت فاقامت امي لتنادني لافتح الباب فارايت ف القطه سودا ثم تحولت لشخص اسود ف اسود وقصير ليس لهو معالم لوجه من السواد ما
فإن رأى كأنه متكىء على فراشها، دل على عفة لامرأته وصلاحها، فإن كان لا يدري متى دخلها، دام عزه ونعمه في الدنيا ما عاشِ.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه