رأيت جنازة لشاب يحمله الرجال وعلى بوابة المقابر سلموه للنساء عشان يدفنوه ومكنوش قادرين يشيلوه وانا كنت مستغربة اوى ازاى النساء هما اللى هيدفنوه وان بعد الدفن كل الناس هتسيبه وتمشي ويكون لوحده ودى نهاية كل واحد طم فى الدنيا
ونساج الحرير من أي نوع كان يؤول على وجهين تاجر مسافر أو ذي صلاح في الدنيا وفساد دينه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه