رأيت مدرسة شابة تصحح أوراق الامتحان و جالسة في غرفة منزل مع أختي و اختي نائمة خلفها في نفس السرير ، فقالت لي المدرسة الشابة و هي مبتسمة : تعال و ساعدني ،فرأيت شقيقتي تستيقظ خلفها فقلت لشقيقتي احذري كي لا تزعجها في عملها وجدت هاته المدرسة تلبس لباسا أسود مع ظهور واضح لشعرها و كتفيها و ذراعيها و اليدين و عنقها و بعد ذلك كأنها خرجت
ومن رأى أنها شابت فإنه يرى ما يكره وقيل يقهر من رئيسه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه