كنت في بيت من الطين بينما امي جالسه وانا اتمشي ومعي الهاتف بينما ارأي شيخ له لحيه كثيفه بيضاء بينما الهاتف يرن واسمع صوت صديقتي ثم اقول لها انتظار لحظه بينما لا اسمع صوت لها غير قران وعندها قلت لهذا الرجل لماذا سيدي محمد ليس ما الان فأجبني دون ان اتذكر م قاله لي فعندها افقد الوعي ثم اعود لوعيي ثم اقول له ي جبريل ثم ذهب ثم اذهب خلفه ثم ارأه ثم تاخذني الرياح ثم تعود بي مرتا اخر لهذا الشيخ ثم يجلسني بجانبه
ومن رأى أنه ينكح شيخا مجهولا وهو يوافقه على ما يأمل به فهو في غاية الحسن.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه