روئة صبي بلوالمرئه حامل وتمسك بيده وتنادي عليه بي ابني وتعرف ان الصبي ليس ابنها انما ابن سلفتها وهي قد اعطتها اياه الي ان تحمل وعندما عرفت انها حامل تحكي في نغسها حان الان الي ان ارجع الصبي الى امه
روئة صبي وهو ليس ابنها ولاكن تناديه ابني ولاكن ايس ابنهة انما هو ابنى سلفتها وعندما عرفت انها حامل قررت ان تعيد الصبي الي امه
ومن رأى صبيا شابا وهو معروف ورأى فيه ما يسره فهو خير ونعمة وإن رأى فيه ما يشينه فضده وإن كان مجهولا ففيه وجهان قيل عدو أو بشارة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه