كنا نتمشى مع بعض العائله بدابه وكنا على مرتفع على المزرعه وكانت المزرعه شديده الجمال لم ارى مثله قط كانه جنة صغيره وكانت فيها ازهار واشجار وورد وكنت رائعه بالفعل وكان الجو غائما وضباب بسيط بالسماء وبعدها نزلنا من الجبل ب الدابه وكان اللي يسوقنا خالي عبد الواحد بعدها كان الجبل شديد الصعوبه ولم ننتبه الى صعوبه الجبل من ذهولنا ع المزرعه الجميله كنا نريد نشوفها عن قرب ولانريد تضيع بحظه واحده ومن ثقلنا على الدابه انقلبت وانا كنت ادعي بالصوت واناجا ربي ان لانموت موتت السوء وكنت ادعي ب ادعيه كثيره منها يارب اسالك الامان ولايمان وحسن الختام وعزا لايهان والايه الكريمه يامن يجيب دعوة المضطر اذا دعاءها ويكشف السوء وبعدها ربي سلم بعدها ربنا اخرجنا من تلك الدابه وانقلبت الى اسفل الجبل لم يحصل لنا شي ابدا نزلنا هذاك الجبل وكان صعب متعرج وكنت انا امشي بثبات وامسك ب اختي الصغيرة وامي تمسك ب جدتي المهم اتعاون ونزلنا ذلك الجبل وكانه المزرعه قريبه منا وكنا نشوفه وكان الكل مذهولا كيف نجونا وكيف كنت انا ثابته ب الجبل وساعد بعضهم ع النزول التقينا مع بقيتهم نازل ولم يحصل بنا شي ابدا بس كانه جدتي العجوزة مرعوبه جدا وخالي اللي سوى الحادث
تلي
هل يعتد برؤية من نام لوقت قصير جدا ، كا الإنسان الذي ينام في النهار نومة قصيرة ، أو يضع يده على المكتب ، أثناء الدوام مثلا ، ومن ثم يغفو غفوة قصيرة جدا ، بل إن البعض قد يسترخي عند إشارة المرور ويغمض عينيه ، ويرى هذه اللحظة مناما ، أو رؤية ، فهل هذه الرؤى يعتد بها ، وهل تعبر ..... ؟
هذا سؤال يكثر طرحه من المهتمين بهذا الفن ، وإجابتي عليه أن الرؤى في مثل هذه الحالات يُعتد بها وتعبر ، بل إنها قد تكون أصدق من الرؤى التي تُرى مع النوم الطويل المُستغرق . ولذا تجد العلماء الذين يهتمون بهذا الفن يفضلون رؤى الأسحار ، أو القيلولة ؛ وهي نَومة نصف النهار ، على غيرها . وقد استدل البعض على كلامهم بحديث أبي سعيد [ أصدق الرؤيا بالأسحار] والذي أخرجه أحمد مرفوعا وصححه ابن حِبَّان .
وعنون ابن حجر في الفتح باب رؤيا الليل ، وقال شارحا لها : أي رؤيا الشخص في الليل هل تُساوي رؤياه بالنهار ، أو تتفاوتان ، وهل بين زمان كل منهما تفاوت ؟ وذكر أن نصر بن يعقوب الدينوري قال : أن الرؤيا أول الليل يُبطئ تأويلها ، ومن النصف الثاني يسرع بتفاوت أجزاء الليل ، وأن أسرعها تأويلا رؤى السحر ولا سيما عند طلوع الفجر . وعن جعفر الصادق : أن أسرعها تأويلا رؤيا القيلولة. وإذا كان كل هذا في تفضيل رؤيا النهار على رؤيا الليل ، فإننا نجد البعض يقول بالتساوي بينهما ، وأنَّ لا فرق بينهما ، ومما جاء من المنقول في هذا ما جاء في صحيح البخاري ، عن ابن سيرين قال : رؤيا النهار مثل رؤيا الليل . وقال القيرواني شارحا لها : أي لا فرق في حكم العَبارة بين رؤيا الليل والنهار وكذا رؤيا النساء والرجال
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه