كنت فى شلرع لا يوجد به نور ولكن كان معى كشاف بينور طريقى وفجاه لقيت كلاب بهوهو ولكن الكلاب خايفه منى وفى كلب رميته بطوبه فجرى وخاف منى وبعد ذلك مشيت فى شارع وكان الشارع ده رائحته مثل رائحه القبر كريهه جدا وماكنتش طايق رائحته ومشيت لاخر الشاع فلقيت حيطه سد عت ومشيت فى شارع تانى وكان سالك ولكن فجاه صحيت وانا مخنوق
ومن رأى أن رائحة فمه طيبة فإنه يصدر منه كلام حسن، وإن رأى ضد ذلك فتعبيره ضده، ومن رأى أن لحم فمه يتناثر فإنه حصول مصيبة وخسارة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه