حلمت ان امي دخل فيها الجن ثم ذهبت الى الشيخ واتى الشيخ بقطعه من الخشب ليضرب بها امي حتى يظهر الجن ثم سال ابي هل اضرب زوجتك وقال يشير بيده فقط لم يتكلم ومن ثم انتهى
حلمت بأن الجن قد دخل في جسدي وأنا أشرب الماء وشعرت بحرارة غريبة لدرجة كأن الحقيقة
حلمت ان بقطه جلست بجانبي ف مكان ما وعندما قولت لها لا اله الاالله ردت عليا محمد رسول الله فقولت لها ثانيه فردت عليا مره اخري ما معني هذا
حلمت ان جنية أرادت الزواج بي و البستني خاتم من ذهب علما ان ذلك الخاتم لأختي المتزوجة انا عاء
حلمت بجن ينادي باسمي
حلمت انني دخلت بيت اخي واذا البيت فارغ وجن امراءه تنادي باسمي
كنت بالحمام اغسل يداي واذا بانعكاسي على المرآه يتحرك ثم اختفى ثم انا صرخت وخرجت من الحمام واغلقت الباب ولكن تملكتني الشجاعه واخذت السكين لاقتل الجني رأيت خالي وخالتي وقلت لهم وبقينا نحاول اغلاق الباب على الجني حتى لا يخرج ويقتلني واذا به يتحول شكله مثل شكل جدتي جدتي ما زالت عائشه ومن ثم كأن جني اخر تلبس خالتي وتضع السكين على رقبتي ومن ثم استيقظت بقيت اذكر الاذكار ولكني لا زلت احلم وفتحت هاتفي حتى استمع إلى القرآن ثم استيقظت وان وكنت بحالة خوف وجسمي متعرق
جني يحاول قتلي
حلمة في المنام ان الجن جالس عن غرفتي وانا اشوفه هو يروح بس رجع وانا اقراء عليه المعوذات
السلام باليد على ملكة جنية فالحلم
حلمت انو جني قاعد يسحبني من يدي وانا جالسه اصايح باسم انسان اعرفه اسمه مبارك عشان ينقذني
ما علاقة الأحلام بالجنس؟ وهل عمل الجنس مع أحد من المحارم، كجماع الأخ لأخته، أو لأحد الزوجين مع غير الطرف الآخر مثلاً، يدل على علاقة محرمة؟ وهل هذا النوع من الأحلام من الرؤى الصادقة؟ أو هو من أضغاث الأحلام التي لا تعبر ولا يلتفت لها؟
هذا السؤال مهم في هذا الفن، وأجد الكثير من الحرج عند المتصلين، أو المتصلات، عند قصهم عليَّ مثل هذا النوع من الرؤى.
والحقيقة أن الخجل هنا أمر طبيعي؛ لصعوبة تصور حدوث مثل هذه الصور في المجتمعات المسلمة، المحافظة، ولحرمة هذا العمل الشديدة عند كل الشرائع السماوية.
ولكن ما أود قوله هنا: أن الوضع في الأحلام مختلف جداً عن الوضع في الواقع، فالأحلام لها دلالاتها الخاصة، والمختلفة تماماً عن الحقيقة؛ ولذا لا أرى أي مسوغ حقيقي، للخجل من قص مثل هذه الأحلام...، بل أن بعضها قد يكون مؤشراً على الحب، أو البر، أو العطف، أو النفع، من أحد الطرفين بالآخر، وقليل جداً من هذه الأحلام له دلالة سيئة، لكن، حتى وإن كانت دلالته سيئة، فلا شك أن قص مثل هذه الرؤى على من يثق بحبه، أو نصحه، أو علمه، كفيل بإزالة كل الخوف الذي يصاحب وقوع مثل هذه الرؤى، والمهم قص هذه الرؤى بالتفصيل، وعدم حجب أي معلومة قد تفيد المعبر للرؤيا.
ولعل من الطرف التي تقص هنا، أن رجلاً من جنسية عربية أتصل بي كفيله، وأخبرني أن عامله يريد السفر إلى بلده عاجلاً،
بناءً على رؤيا رآها وأهمته، وجعلته كثير التفكر، والسرحان في عمله، وأخبرني الكفيل أنه يشك في أنه يخطط لشيء ما، وطلب مني مقابلة هذه العامل، وسماع رؤيته، بطلب العامل نفسه، ذهبت إلى المتجر الذي يعمل فيه العامل، واستقبلني الكفيل، وعرّفني على العامل، الذي حالما رآني فرح،
وقال: عندي رؤيا أتمنى أن تعبرها لي.
ولم يدع للدكتور فرصة في القبول أو الرفض، وشرع في قص رؤيته التي رآها، ودعته للذهاب إلى بلده، والانتقام لشرفه، وتأديب أخته التي لوثت سمعته، وغير هذه الأوصاف التي سمعتها منه عن أخته،
وكانت الرؤيا :: أنه شاهدها عارية في أحد الأماكن؛ ولما رأته، شعرت بالخوف وهربت منه، ولحق بها لظنه أنها زانية.
إلى هنا وانتهى الرجل من قص رؤيته، وكان العرق يتصبب منه،
فقلت له: رأيت خيراً وكفيت شراً، إن صدقت رؤياك سأخبرك بشيء عن أختك، وأنا لا أعرفها،
فقال: تفضل، فقلت له: وهل ستصدقني وتدع ما تفكر فيه؟
فقال : إن كان ما تقول صحيحاً فأنا سأصدقك، وإلا فلن أصدقك.
فقلت : قبل مجيئك إلى السعودية، ألم تكن أختك قد بدأت بالالتزام و التدين؟
فقال : بلى .
فقلت له : ألم تكونوا متعجبين من التزامها المفاجئ ؟
قال: نعم، هذا صحيح
قلت له : فإن أختك هذه الآن أحسبها والله حسيبها، من النساء المؤمنات، المحافظات، العفيفات، اللاتي نجحن في التجرد من الذنوب صغيرها، وكبيرها
هذا معنى تجردها التام من ثيابها،
أما تعريها أمام الناس، فمعناه؛ أن الكل قد سمع بصلاحها، وزهدها في هذه الدنيا،
وتخليها عن كثير من الأعمال التي تنقص من إيمانها،
وهنا بدأ هذا الرجل بالبكاء، وبدأ يستغفر الله، وتعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وكم دهشت حين اخبره أنه قد أضمر لها شراً، وانه قد عزم على تنفيذ فكرته في أقرب فرصه ممكنة،
وأقول هنا: الحمد لله الذي جعلنا مبشرين ولم يجعلنا منفرين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه