كنت أنا و إخوتي الصغار ذاهبون إلى مكان ما لا أعرف ما هو و لكن وجدت نفسي أمام قصر بابه من ذهب في بلدة الأتارب و ما إن وصلت كان الدخول إلى القصر صعبا جدا و كان أمام الباب من داخل القصر مجرى ماء كبير مباشرة خلف الباب و لكن كان لديه صفتان من حجر و لقد كان الباب يشبه السور الذي تغطى به النوافذ و كان هناك البواب يشد الحبال بقوة حتى دخل إخوتي ثم أنا و كان المنزل منزلا عربيا غرفه تشبه غرف الملوك في القصر و بعد فترة وجدت أمي قد وصلت و بعض من أقاربنا الذين لا يوجد بيننا صلة و كان المنزل من داخله رائعا لكن لم يوجد فيه أثاث
ومن رأى أن السيل ذهب به ثم نجا منه فإنه يصيبه أمر شديد من سلطان أو ممن يقوم مقامه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه