كنت في المؤسسة التي ادرس بها فجاة جاءوا زميلاتي و قالوا لي ان ادريس يريدني صديقة له فنظرت اليه فقال هل تقبلين اخبرته لا ادري ثم غادر المكان و صرت ابحث عنه وكان منزله هو نفسه منزل احد جيراننا
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه