انا احب الاطفال كنت انا وعائلة نجلس على الطاولة امام البيت فالشارع وكانت معنا جارة لها رضيع وطفل صغير نائمان داخل بيت حتى استيقظا ذهبت لاحظارهم حملت رضيع الى امه ولعبت مع طفل حتى تسابقنا و عند خروجنا سالت امه هل يقف عند سيارة قالت لا فذهبت مسرعة للامساك به وكنت احمل كاسا لاكن صادفت السيارة الطفل وقتلته فسقط الكاس ورايت نفسي اصعد الى سماء وناس ينظرون وعند نزول اصبح شارع متغيرا اني وحيدة لا يعرفني احد فبدات اسال عن الطفل وماذا حدث وكلما ارى طفلا اقبله
حلمت بموت ابن زميلتى اسمها اخلاص وانا ماشية معها وزميلة اخرى اسمها نجلاء كنا ماشين على اول شارع اسمه شارع المستقبل وجرى من اخلاص ابنها محمد وخبطته عربية ومات على وجهه وقلعت انا بلوزتى وغطيت الطفل بها وشلته وكاننى اذهب به للمستشفى وامه تقلى اشوف ابنى وكنا نبكى بكاء مكتوم
حلمت بأن ابن جيراني الصغير ميت والطفل جميل جدآ وقبل ما يموت بكون تعبان وبقعد يقرأ آيات قرآنية وأنا يقرأ معو بتذكر الآيات ثم إلى ربك الرجعى هيك وآيات تانية
نادرة قال بعض المعبرين رأيت كأن رجلا قائما وعينه مربوطة بخرقة زرقاء فسألت منه عن والدي فأخبرني أنه قد مات وأتى بي إلى قبره فعانقت ذلك القبر وصرت أبكي بكاء بصراخ ثم استيقظت وأعلمت صاحبا لي فقال موت والدك طول حياته وبكاؤك فرج فلما قبلت منه ذلك التعبير لكوني أعلم تعبير القبر والبكاء والصراخ فعن قليل قدم والدي سالما فعرفني ذلك الصاحب الذي عبره إن تعبيره ظهر وقد تعجبت من ذلك ثم سافرت وغبت مدة فلما عدت مررت بتربة لنا وإذا على بابها امرأة قائمة وعينها مربوطة بخرقة زرقاء فإستفهمت منها عن)
الأحوال لكونها قيمة التربة وعالمة أحوالنا فأجابت لك طول العمر والدك قد مات فجئت إلى القبر فعانقته وبكيت بصراخ مثل ما رأيت من غير زيادة وما خرجت الرؤيا كما عبرها لي ذلك الصاحب إذ ليس له في ذلك يد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه