طفل نزال من السماء كان في سبات وتخلتو من الشبك ان واختي وقال محمد ويوسف ان ندية عليه أحمد مراد فقالت يوسف فقال نعم قالت مين امك قال اسماء اختي وفرحت انا واختي
من رأى أنه خارج من دار وهو صامت لم يتكلم مع أحد دل على موته، وقيل الدخول في الدار أمن على أي وجه كان كما تقدم للمتقدمين من الكتابة على الدور قال بعض الشعراء:
هذه الدار أضاءت بهجة ... وتجلت فرحا للناظرينا
كتب السعد على أبوابها ... ادخلوها بسلام آمنينا
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه