رأيت نفسي في يوم من ذاهبا الى المدرسة بعد عدة ايام من انتهاء الإمتحان فدخلت من باب المدرسة وانا مسرع وكان استاذ الرياضيات يوزع شهادات التاسع فأنتظرت قليلا فصاح اسمي ذهبت لعنده واعطاني الشهادة فكنت من الناجحين ومن الذين جابوا العامة فأحتضنت الأستاذ وقبلته وانا مسرور بما اي الله وعدت الى البيت وكانت الفرحة تغمرني انا وأهلي
رايت انني اخزتو الجلاء ونجحت ورحتو اخبرو الجميع بانني نجحت
سورة الصف
من قرأها أو قرئت عليه فكما قال جعفر الصادق رضي الله عنه: إنه يحفر مع قوم مبتدعين، وقيل: يغزو ويموت في سبيل الله شهيدا. وقيل: ينال تثبيتا ومراقبة ووفاء بنذر أو قسم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه