ركبت السياره انا ثناء وزوجى بهاء وزميلتى نورا وابنت عمتى إكرام والسيارة بتاعة زميلى اسمه محمد حجاج كنا رايحين الشغل
رىت طفلة تقود سيارة
وأما الركبتان فهما لكل إنسان معيشة ومطلبه فما رؤي من ذلك من شين أو زين فيؤول على ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه