رأت أمي أني معها في طريق معبد ومن جانب صحراء وليست واسعة ورأت غزلا جميلا يكلم أخاه وخاه كان انسان وثلاثة حجارة واقفة في الصحراء وعندما قال الغزال لأمي إذهبو انا سألحق بكم فأنا سريع ولستطيع اللحاق بكم وعندما ذهبنا وبتعدنا جاء الغزال لي يلحق بنا فسقط في حفرة ولم تكن ظاهرة له فر ارجله ولم يستطع الخروج منها بقي رأسه فقط وإذا بماء يتجه نحوه وكان الماء يغلي وملوث فأغرقه ولم يستطع الخروج من الحفرة وامي وحدها من كان تراه من مسافة بعيدة وكان الضباب وكنا انا وأمي متحجبتين
رات امي غزلا يكلمها
حلمت امي هناك غزال قامت بمسكه و في وجهه نور وليس لديه قرون و تكلم أن طفلي الذي اسمه ليث بخير
ارجو التفسير وشكرا
ومن رأى أنه قتل الغزال فإنه يغتم من قبل امرأة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه