حلمت اني امشي مع الشيخ زايد و امه بعدين قلت لها ابغى ابوس راسك و بوست راسها و يدعو بطنها و صدرها قلت لها تسلم البطل الذي حملت وليد الذي شالت وربت و دخلت دخلت معاها بيتها جنب الباب عجوز اعرفها ماتت من زمان اسمها سلمى كانت ماسكه الباب ما تبغاني ادخل بعدين قالت لها ام الشيخ زايد خليها تدخل و دخلت معاها و تمددت معها على السرير قلت لها خليني اجلس عندك و اخدمك قالتلي لا انت ما تفهميني لو تشتي اوديك عندك مكتب الشيخ زايد قلتلها لا انا ابغى اجي عندك اخدمك انظف لك و انا مدادا جنبها على السرير
نادرة أخبرني رجل أيضا ان الشيخ محمد بن الشيخ عيسى الرحاوي المشهور بجبل بني عليم من بلاد حلب رأى في المنام كأن إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام أعطاه أربعين جملا فجاء إلى الشيخ شهاب الدين أحمد بن المحسن المغربي وكان يومئذ بقرية من زاوية البار نازلا بها وقص عليه الرؤيا فقال له مكاشفة تعيش من يومئذ أربعين سنة قال الراوي فأقام إلى تمام الأربعين فأشار إليه الشيخ شهاب الدين المذكور أن يحج فإنها آخر السنة التي بقيت من بقية الرؤيا فحج الشيخ محمد المذكور فلما رجع إلى قريته بسرحها المذكور أقام ثلاثة أيام ومات ودفن بازاء أبيه السيد عيسى المذكور فصلى عليه الشيخ شهاب الدين المذكور ثم مات بعده قال الراوي وسمعت ذلك من الشيخ شهاب الدين المذكور من فيه وقصته مشهورة في بلاده.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه