رأيت في المنام ابنتي ماتت وعندما أردنا دفنها عادت للحياة ولكنها كانت متعبة ومن شدة فرحتي بعودتها للحياة أصررت أن احملها على ظهري إلى البيت فحملتها مسافة قصيرة ثم ركبنا سيارةمع أولادي وانطلقنا إلى البيت وكنت أبكي طول فترة المنام
كنت في منزل اقربائي ذهبنا الى النوم ليلا ثم رايت امراة لا اعرفها ناىمة معنا وفجاة رايت على شاشة التلفاز كتب ذهبت الى رحمة الله هذه المراة و بعد دقاىق قامت هذه المراة المتوفية جلست امامي و بدأت تأكل
حلمت ان لي طفل مات ثم عندما اقترب منه وقت قد عاش
حلمت أن ابنتي ماتت ثم عاشت
تلقيت خبر موت أبي في الوحزنت وبكيت عليه ثم توجهت لأراه وأقمت له دار عزاء ولكن قبل الدفن وقبل الصلاة عليه وهو موجود في البيت عادت له الحياة فحمدت ربي وشكرته
رايت اني كنت بالغرفة لوحدي وصفات الي الباب وانا انظر لنفسي بالمرأة ومن ثم وقعت على السرير وكنت سوف اموت وكنت اريد ان اقف لافتح الباب ولم استطيع ومن ثم حييت وقمت فتحت الباب واستيقظت م̷ـــِْن
مت ثم حييت بفضل جني
مات رجل ثم عاد الى الحياة
رئية في منامي اني مت ثم حييت ورئية زوجي عير متأثر بموتي
سقوط طائرة على منزل خطيبتي و وفاة خطييتي كما قيل لي ثم رؤيتها حية يعني استفاقت
رايت رضيعا لجيراننا توفي ثم كفن وعندما رايته لوحدي فتح عينيه وردت له الحياة وكنت فرحة بذلك وقلت لهم اخبرتكم انه لم يمت
حلمت ان ابنتي ماتت وبكيت عليها بكاء شديدا ثم عادت للحياة
رأيت ان خالتي المريضة على عتاب الموت قد توفيت من ثم عاشت
ما المستند علية في قلب المعني في التعبير , كالبكاء يعبر بالفرح , والموت في الحياة ؟
مما هو شائع بين المعبرين من مناهج التعبير; التعبير بقلب المعني , كالبكاء يعبر بفرح , والموت يعبر بحياة , وهذا أري استخدامة عند وجود معني سئ , فيقلب تفاؤلا , ومما وجدتة من أدلة تعضد هذا المنهج ما جاء في قولة تعالي : ( اذا يريكهم الله في منامك قليلا ولو أرئكهم كثيرا لفشلتم ولتنزعتم في الأمر ولكن الله سلم انة عليم بذات الصدور (43)واذ يريكموهم اذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا والي الله ترجع الأمور (44)(الأنفال : 43 , 44 ) .
قال مجاهد : أراهم الله اياة في منامة قليلا , وأخبر النبي صلي الله علية وسلم أصحابة بذلك فكان تثبيتا لهم .
قال سيد قطب : والرؤيا صادقة في دلالتها الحقيقية , فقد راهم النبي قليلا وهم كثير عددهم , ولكن قليل غناؤهم , قليل وزنهم في المعركة . . . الخ .
ولما تقابل الطرفان وجها لوجة تكررت الرؤيا النبوية الصادقة في صورة عيانية من الجانبين , بحيث يري المؤمنون الكافرين قلة , ويري الكافرون المؤمنين قلة , بحيث أن كلا من الفريقين أغري بخوض المعركة .
والسبب في أن الكافرين يرون المؤمنين قلة ; كما قال الرازي : ألا يستعد الكافرون كا الاستعداد , وأن يجترؤوا علي المؤمنين معتمدين علي قلتهم , ثم تفجؤهم الكثرة فيدهشوا ويتحيروا . . . الي أن قال : وفي التقليل من الطرفين معارضة تعرف بالتأمل .
اذا الكافرون كانوا في الحقيقة كثير , والمؤمنون قلة , ورؤية النبي صلي الله علية وسلم لهم قليل في الرؤيا , جاء لحكمة عظيمة , وهي أن يجرأ الله المؤمنين علي الكافرين في ميدان القتال , وهذا مما ساعد المؤمنين علي تحقيق النصر , والله أعلم .
ويوجد صورة قريبة من هذة , فالأقارب أحيانا ينوب بعضهم عن الاخر في المنام , فقد نري العم , ويكون المعني عم اخر , وقد نري أحد الاخوة , ويكون المعني منصرفا لأخ اخر , وهكذا .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه