حلمت امرأة تبكي بحرقة على اخي أمام عتبة بيتنا و تناديه بابني ثم لبس أخي حذاءه و ذهب معها لكنه لم يرد الذهاب معها و لكنه ذهب و هو ماشيا معها في الطريق و أنا و أبي ننظر و هو يذهب معها و لم نفعل شيئا
ومن رأى أنه ينظر إلى فرج امرأة فإنه فرج من شدة ويخرج من ضيق إلى سعة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه