حلمت انا عاء، ان مطر الدنيا طين وكان وجهي مغطى بلطين ثم رايت شابين بلسارة اصعدني تكلمت مع صاحب السيارة ولن اتذكر ماقلتش له ثم خرجت
وقال جعفر الصادق: رؤيا المطر تؤول على اثنى عشر وجها رحمة وبركة واستغاثة ومرض وبلاء وحرب وسفك دم وفتنة وقحط وإيمان وكفر وكذب.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه