رايت اني في الجامعة في اخر النهار للخروج من الدوام ذهبت الى دورات المياة اتت فتاه واقفلت الباب علي وانا اصرخ ومن شدت الخوف وصرخ لساني التف واتت احدا الامن وفتحت الباب عني
إرميا عليه السلام
من رآه في المنام دلّت رؤياه على الحريق في تلك البلدة، أو في داره أو كورته.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه