رايت طفل تحمله امي بحجرها ثم مات وقمنه بالصراخ والبكاء وانا حملته بين ذراعي وعاد للحياة بسرعه قم اذكر اننا علئ وجوهنا بعض الابتسامات ماذا يفصر هذا
وإن رأى كأنه مات وهم يبكون خلف جنازته من غير نوح فانهم يرون من ذلك الوالي سرورا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه