وجد زوجي طفل صغير في السوق وهو بارد و احضره لي
رايت امي تحمل طفل لقريبتي وانا انظر اليه والاعبه
مداعبه وحمل طفل صغير
مداعبه وحمل طفل صغير وجميل
كثيرا جدا الايام دى ببطفل صغير بس مش فاكره تحديدا بنت ولا ولد دايما انا فى الاللى بمسكه من ايده وبنقذه من امرأه تريد إيذاءه وايذائى ايضآ
والدتي جاتلي وشايلة معاها بنت صغيرة علي ايديها
رأيت ان ام زوجة ابي الميت اخذت مني طفل صغير وانا امنعها ثم اخذته بل الغصب وذهبت
رايت والدي وهو متوفي يمشي معه طفل صغير وجميل وابي المتوفي يعلمه الدعاء
حلمت ان لي طفلا صغيرا جميلا يضحك و ينادي ماما رغم صغره وعندما نظرت الى راسه رايت كان له اذن واحدة فقط
لقد كنت في مدرستي وجاء طفل صغير تقريبا عمره ما بين ٩ وال١٠ ولقد قال لي انه يحبني ويعشقني ولكني قلت له انا لا اكلم الاولاد الصغار ولكنه ضل يلاحقني الى ان تزوجت في الرجل غريب ولكنه كان يلاحقني ويقول انه يعشقني
انا مخطوبه وريت طفلا في حضني بلمنام
احلمت انه طفل مات وجينا بدنا ندفنه عاش
رأيت ان حبيبي يحمل طفل كان جميل المظهر وانا عاء
حلمت أن ابن اختي كان يمشي معي فتوضر عليا
رأيت طفل صغير يلاحقني في كل مكان و أعطاني كوب من الماء
هل تصح رؤيا الطفل والجنب والكافر والحائض ؟
أما رؤيا الطفل فإن كان هذا الطفل ممن يَقُصُّ رؤياه ويذكرها فتصح رؤياه وتُعْبر، وأما إن كان لا يُبِن وليس يُجيد قَصَّ رؤياه فلا اعتبار لها فالمرجع في هذا لبراعة هذا الطفل في صياغة رؤياه، ويوسف عليه الصلاة والسلام كان ابن سبع سنين حين رأى رؤياه، وقد صحت، وهنا شيء مهم وهو أنَّ الطفل في الغالب لا يعرف الكذب وهذا يقوي من درجة رؤياه والسماع من الصغير جائز.
وقد عنون البخاري في صحيحه باب متى يصح سماع الصغير.
وذكر فيه ابن حجر قوله: مقصود الباب الاستدلال على أن البلوغ ليس شرطاً في التحمّل بدليل أن محمود بن الربيع وهو أحد صغار الصحابة
قال: ( عقلت من النبي صلى الله عليه وسلم مجّةً مجها في وجهي وأنا ابن خمس سنين من دلو )
رواه الإمام البخاري في كتاب العلم باب متى يصح سماع الصغير كما في الفتح (1/172)
فهو نقل لنا سُنَّة مقصوده وفي المجة التي مجّها الرسول صلى الله عليه وسلم في وجهه ، فإن جاز تحمل الطفل للعلم كما في هذا الحديث فيجوز له تحمل قصّ الرؤيا شريطة أن يكون ذا فهم للخطاب وقادر على قص رؤياه، وقد وجِدَ الكثير من الأطفال الذين رأوا رؤىً وعبرت قديماً وحديثاً.
ورؤيا الحائض والجنب
تصح كذلك ولا يمنع منها حيضٌ أو جنابة، لأنَّ الكافر تصح رؤياه ، بدليل رؤيا المَلِك وقد عبرها يوسف وهو كافر، ونجاسة الحيض والجنابة أقلّ من نجاسة الكافر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه