حضور ابي المتوفي في زفافي يرقص وفرح
عاء؛، رأيت ان جدتيمن امي المتوفيه تاتي لحضور زفاف احد الاقارب علي ان تعود الي الموت بعد نهاية الزفاف وبعد نهاية الزفاف رأيت جميع الاقارب يمنعون جدتي من الذهاب الي الموت وهي تريد الذهاب مسرعه ولا تريدهم ان يمنعوها ثم ركدت لتذهب للموت وكان مكان الموت عباره عن ارض متدحرجه إلى الاسفل وحينما اسقطت نفسها في هذا المكان هب ريحٌ عاصف كاد ان يوقع بنا جميعا ولاكن الكل تماسك بشده ثم هدأ الريح ونزلت انا واثنين من اخوتي الصبيان واثنين من بنات اخوالي لتجهيزها للموت مره اخري وكانت جالسه ع الارض تموت ولاكن ببطء وكأنها مبنجه تنتظر تمكن البنج منها وكانت تتكلم معنا وابنت خالي تمسكا خوف ان تُلقي ع الارض وفي أثناء ذلك كانت مغمضه عينها ويدها مليئة برغوه مثل الصابون وظلت تحرك يدها ع ايدي وارجل اخوتي وتملئهم بتلك الرغوه ومددت انا يدي نحو اخي وارتطمت بيدها وقالت انتي ايضا خذي مثلهم وكنا نري ان ذلك تبارك وخير لنا وحين ذهبت عن الوعي تماماً قولنا اكتمل موتهاوكان المفترض أثناء الان قبل الدفن يتم قطع رأس الميت وقامت ابنت خالي الاخري بقطع رأسها وكنا جميعاً نري ذلك طبيعياً ولا نشعر بالخوف
حضور الميت الزفاف
كنت قاعده على كرسي العرس ووجدت عمي المتوفي قبل ٥٠ يوم واقف بصفي وكان يضحك وكانت مرت المتوفي قاعده مسافه مني وتنضر اليه
70 – رأي المنصور في منامه ويقال بل هتف به هاتف وهو يقول :
أما وربُ السكون والحركِ إن المنايا كثيرة الشركِ
عليك يا نفس إن أسأتِ وإن أحسنت يانفسُ كان ذاَك لك
ما اختلف الليل والنهار ولا دارت نجوم السماء في الفلك
الا بنقل السلطان عن ملكٍ ما عزُ سلطانه بمشترك
ذاك بديع السماء والارض ولمرسي الجبال المسخر الفلك
فقال المنصور : هذا أوان حضور اجلي وانقضاء عمري . وكان قد رأي قبل ذلك في قصرة الخلد الذي بناه وتأنق فيه مناما افزعه فقال للربيع : ويحك ياربيع " لقد رايت مناما هالني , رأيت قائلا وقف في باب هذا القصر وهو يقول :
كأني بهذا القصر قد باد أهله وأوحش منه أهله ومنازله
وصار رئيس القصر من بعد بهجة الي جدث (3) يبني عليه جنادله فما أقام في الخلد الا اقل من سنه حتي مرض في طريق الحج , ودخل مكة مدنفأ ثقيلا , وكانت وفاتة ليلة السبت لست وقيل لسبع مضين من ذي الحجة , وكان آخر ماتكلم به أن قال : اللهم بارك لي في لقائك . وقيل : انه قال يارب ان كنت عصيتك في امور كثيرة فقط اطاعتك في احب الاشياء اليك شهادة ان لااله الا الله مخلصا . ثم مات . وكان نقش خاتمه . الله ثقة عبدالله وبه يؤمن . وكان عمره يوم وفاته ثلاثا وستين سنة على المشهور , منها اثنتان وعشرون سنة خليقة , ودفن ببان المعلاة مكه المكرمة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه