الدابة خرجت يوم القيامه راية دأبه تهاجم سكنا و السكنات المجاورة وكانت ع هيئة قرود ضخمه و تر وتقتل جميع الناس يلي يطلعو قدامها وكنا نسكر الدرايش و الأبواب بالقفل رايت في منامي كاني اقف على شاطيء وقد تغير شكل الماء فجاءه وبعد ذالك رايت كان قطيع من الغنم في حالة فزع وخرج معهم او خلفهم مخلوق كبير وكان يسير على اربع ارجل كالغنم وساد الوجود فزع بعد ذالك جاء لي مخلوق على هيئة رجل وراس رجل لكنه ضخم ومخيف وكنت مرعوبه منه وقال لي انا الدابه واشار الى نفسه وعندها رددت لا اله الا الله ولم اسكت عن نطقها فأشار لي بان هذا في قلبك اي نطقي للشهاده وبقيت على حالي هذه وانظر للتي بجنبي وانا اصيح لا اله الا الله محاوله دعوتها لترديدها مثلي ولم تفعل هي وفي نفسي اني نجوت بنطقي للشهاده حلمت بدخان كثيف يخرج من السماء وبه نار و هذا الدخان يخرج من جوف نحلة عملاقة
وهذه النحلة في البدت كأنها الدابة التي تضع علامه على المسلمين
و أخذت النحلة تبحث عن امي لتضع فيها العلامه و أنا احاول ان اصل امي ولكن لا أقدر رأيت دأبه كبيره ولا أستطيع قتلها حلمت انني غيرت الدابه الر دابه افضل منها
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير الدابه من خلال أفضل إجابة
دابة الأرض
إذا خرجت في المنام دلّت على أن الرائي يتجسس الأخبار للملوك. وربما دلّ ظهورها في العالم على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ونصر الموحدين وهلاك المنافقين.
وأتى ابن سيرين رجل، فقال: رأيت كأنّ دابة كلمتني. فقال له: إنك ميت. وتلا قوله تعالى: " وإذَا وَقَعَ القَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَةَ مِنَ الأرض تُكَلِمُهُمْ " . فمات الرجل من يومه ذلك.
ومن رأى أن الأرض انشقت وخرج منها دابة تكلم الناس فإنه يرى منها عجبا يتعجب الناس منه؛ وربما دلت على قرب أجله لقوله تعالى " وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم " ، وربما كان الرائي عنده شك في البعث لتمام الآية " أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون " .