موكب حسيني فيه شباب يوزعون الماء للزوار وكان الموكب امام منزلنا وعندما رأيتهم شعرت بالفرح بان الزوار يمرون من امام منزلنا وذهبت لكي افتتح موكبي الخاص وانتهى الحلم قبل ان افتحه
وإن رأى فيه ماء طاهرا فهو معيشة من مكروه، وإن كان به دنس أو به نجاسة فإنه مكر يمكره ويحصل به هم وحزن، وأما الأخبية فهي امرأة تكتم السر.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه