حلمت أن أهلي يقومون بطقوس دينية في رمضان لابي الفضل العباس عليه السلام وأن مؤذن كربلاء المقدسة تلبسة جن لأنه ذكر العباس وجاء لبيتنا جن وحاصرتنا أفعى كبيرة فتحت فمها فملئت بيتنا حشرات كثيرة لككنا كنا ندعو بأسم العباس ونحن ننظف منزلنا وما أن خرجنا من البيت أنا وأهلي وأذا رأينا رؤوس تحمل على الأرماح وكانت تلك الرؤوس هي رؤوس أهل بيت الرسول عليهم السلام يعد ذلك حملنا أنا وأهلي ومامعي من الناس وكانت هنالك إمرأة هي التي جعلتنا نحمل الأسهم ونرميها على الأعداء
فضل الشافعي وأحمد
72 - عن أبي بكر أحمد بن محمد الرملي قاضي دمشق قال : دخلت العراق فكتبت كتب أهلها وأهل الحجاز فمن كثرة خلاغهما لم أدر بأيهما آخذ فلما كان جوف اليل قمت فتوضأت وصليت ركعتين وقلت : اللهم أهدني إلي ما تحب، ثم أويت إلي فراشي فرأيت النبي - صلي الله علية وسلم - فيما يري النائم دخل من باب بني شيبه وأسند ظهره إلي الكعبة فرأيت الشافعي وأحمد بن حنبل علي يمين النبي - صلي الله علية وسلم - والنبي يبتسم إليهما. وبشر المريسي من ناحية، فقلت: يا رسول الله من كثرة اختلافهما لا أدرس بأيهما آخذ، فأوما إلي الشافعي وأحمد فقال: (أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة) . سورة الأنعام، الأية 89 , ثم أومً إلي بشر فقال : (فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بكافرين، أولئك الذين هدي الله فبهداهم اقتده)(1). سورة الأنعام، الايتان 89،90
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه