كاني اسيح في وحل من روث البقر ودخول بعض منه في فمي وكان طعمه ورائحته كريه ومن ثمه لفظته من في مميز علي الارض
ومن رأى كثيرا من الثيران والبقر مجهولة لا أرباب لها أقبلت أو أدبرت أو دخلت موضعا أو خرجت منه فإن كانت ألوانها صفرا أو حمرا لا اختلاف فيها فإن ذلك أمراض تقع بذلك الموضع وإن كانت ألوانها مختلفة فهي السنون على ما ذكرت.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه