رأيت في حلمي اني كنت متمدد مع زوحتي في السرير خارج البيت وكانت ابنة عمي تنضر الينا ومن ثما دخلت زوجتي لجلب حاجه لها لم اذكرها وجائت الي ابنة عمي واعترفت لي انها تحبنا وقالت اني احبك وبكيت بكاء عندما تزوجت على بنت غيري ولكن اني لازلت احبك ولو اتقدمت لي الان وانت متزوح بقبل الزواج فيك ومن ثما ذهبت واتت زوجتي وتمددت فوق صدري وبنت عمي كانت تناضر لنا من بعيد ومثل اللي هي زعلانه بعد لحضات بسيطة جائت امها اللي هي عمتي زوحة عمي وكانها تريد اخباري بأن بنتها تخبنا لكن لم تستطع اخباري وانا ابوسها في الراس واسأل عن حالها جاء اخي الكبير واخذ عمتي وقال بانه بيمشيها باااتجاة المتارس وانا كنت معاهم في السيارة الشاص واذا بنا نمشي ثم سقط علينا هندول ابني ايمن قلت دعه سااعود له عندما ارجع من العمل ومن ثم جاء صاحبي وقال لي اشتي صنادلك باروح اعتمر واخذ مني الصنادل وهندول الولد ومشى
وحكى أن هشاما قال لابن سيرين: رأيت في المنام كأن بيدي سيفا مسلولا وأن أمشي وقد وضعت طرفه في الأرض كما يضع الرجل العصا فقال ابن سيرين: هل لك امرأة حبلى قال نعم قال تلد غلاما إن شاء الله فكان كما عبر.
وقد حكى أن رجلا أتى ابن سيرين فقال رأيت رجلا قائما في وسط مسجد متجردا وبيده)
سيف مسلول فضرب به صخرة ففلقها فقال ابن سيرين ينبغي أن يكون هذا الرجل الذي رأيته الحسن البصري قال الرجل هو والله هو. قال ابن سيرين قد ظننت أنه الذي تجرد في الدين فإن المسجد يدل على الدين وإن السيف يدل على اللسان وإن الصخرة تدل على قلب المنافق وفلقه ذلك كلامه المستقيم الذي يحصل به تأثير في قلوب المنافقين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه