شاهدت والدتى وكأنها خرجت لتأتى لى بشئ ورجعت وبها جرح فى وجهها ويملأ وجهها ورقبتها الدمامل ويملأ رأسها الدود الأبيض وعلى ما لتذكر شعرها كان مضفر زى الأفارقة والدود يخرج على الضفائر من فوق وانا أخذتها لأطبطب عليها وأقول لها مالك يا أمى ايه اللى حصل والداى على قيد الحياة
وإن رأى أنّ رأسه في يده، فذاك صالح لمن لم يكن له أولاد، ولم يقدر على الخروجِ في سفر.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه