حلمت بان أزور لكن لا أعرف من واحساسي يقودني إلى زرت كربلاء في ذالك ورأيت رادود حسيني واختي بمرافقتي في المنام وكان هذا الرادود لا يتركني ابدا
ومن رأى كأنّ رأسه بان عنه فأحرزه، أصاب مالاً بقدر ديته، وعوفي إن كان مريضاً.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه