كنت يتخطى مكان عشان اول للمسجد ولما وصلت لقيت ابويا وخالى وامى ومرت خالى وشخص انا احبه معاهم ولاكن هوا ليس له علاقه بهم فى الواقع وكان أبى وخالى مختلفين مع بعضهم فى الكلام ولاكن الشخص اللى اعرف كان متفق مع ابويا فى الكلام
أتى ابن سيرين رجل فقال: رأيت رجلاً قائماً وسط هذا المسجد يعني مسجد البصرة، متجرداً وبيده سيف مسلول، فضرب صخرة ففلقها. فقال ابن سيرين: ينبغي أن يكون هذا الرجل الحسن البصري. فقال الرجل: هو، و الله هو. قال ابن سيرين: قد ظننت أنّه الذي تجرد في الدين لموضع المسجد، وأنّ سيفه الذي كان يضرب به، لسانه الذي كان يفلق بكلامه صخرة الحق في الدين.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه