رايت ان بيت عمي الذي يقع امام منزلنا قد كان في حديقته مجموعه من الرجال يقرأون قصائد حسينيه و يلطمون و خارج منزلهم امام الباب مجموعه من الرجال و تقف بعيد عنهم بقليل امراه كان طولها و صوتها يشبه بالضبط طول و صوت عمتي لكن لم ارى وجهها كانت تبكي بحزن و تلطم على راسها و هي تقول يا ابا الفضل و نظر اليها احد الواقفين بالباب و هو ايضا احد اقاربي بغرابه
ومن رأى كأنّه ضاجع حرم الإمام، اختلف في تأويله، فمنهم من قال أنّه يصيب منه خاصية، وقيل يغتاب حرمه
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه