رأيت صديقي ميت وبينما يحمله الناس كان شعره معقود عقدتين واحدة في اليمين و الأخرى في اليسار وعلى وجهه دم والناس تبكي من حوله
ومن رأى أن أباه جاءه على أي وجه كان فإن لم يكن فيه ما يشين فإن كان الرائي محتاجا رزقه الله من حيث لا يحتسب، وإن كان له غائب قدم عليه، وإن كان به ألم أفاق منه.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه