رايت ابن عمي المعتقل الذي لانعرف عنه شي أن كان حيا او ميتا رأيته أنه يطلب مني الخبز وانا اقف أعلى منه فاعطيتة كيسين من الخبز
فمن رأى أنه في مدينة مجهولة لم يعرفها فإن ذلك علامة الصالحين، وربما نال ما يسأله لقوله تعالى " اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم " يعني أي مصر كان، وربما كانت المدينة المجهولة دار الآخرة فإن عرفت وقد كان دخلها في اليقظة فلا بد من إعادته إليها، وربما كان آمنا من خوف لقوله تعالى " ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه