كان بحر يفيض وهربنا أنا و طفلة وامرأة انقزتهم ثم هربت أنا ف رأيت حبيبي القديم ينزل الي آخر التل وانا فوق و بعيدة وهو يصورني من بعيد تشاجروا اهلي واهل بسبب بيت الذي نسكن به ثم جائت أمه لتضربني فضربتها ثم طلعت على الدرج وهو لحق بي تقربت منه على نية انو يتركون لنا البيت ف ابعدني وذهب إلى أهل في السيارة تهيئت أنه سيقول اشياء عاطلة عني وهكذا بعد قليل نادوني فذهبت معهم بالسيارة سألني ابون انت من تحبين من هذه العائلة فقلت إني أحب ابنه فجأة جاء وقبلني
ومن رأى أنه نزل بحرا وهو يعوم فإنه يحبس.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه