كان الجمل اصفر ويعصر لا اعلم ما يعصر وكنت انا وأخي ننظر اليه وهوا يحاول النضر الينا ولم يستطع كان شعره مغطئ عيونه وهوا يهز في رأسه يحاول النضر الينا ولم يستطع وكريمتي تنضر اليه وكان هاذا رؤياها ومنامه ولا كني اريد اريد تفسير هاذا
ومن رأى على باب داره جملا من موضع ضيق ولم يسعه ذلك الموضع فإنه يدل على بدعة لقوله تعالى ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه