سمعت أذان ثم فتحت النافذه فشفت النور من السماء وكئنه بدايت الصباح وشفت السماء كان وصطها سحابه سوداء تشبه قوس قزح ممتده من الغرب الى الشرق واذا بلمأذن يصيح اخرجو ادعو الله ليلة القدر الليله فجننت من الفرحه وانا على النافذه ودعيت الله كثير واولها سألته الرزق وسمعت بعد ما دعنا المأذن ندعي الله أطلاق نار وكئنه عرس وأفتهم لي بأنهم الجيران علمو انها ليلة القدر وفجئه نزل المطر وانا مازلت على النافذه ومع المطر نزل ثلج او المعروف بلبرد واصابني من بعضها على رأسي ولمع البرق مره واحده بدون رعد وكان أخي عندي في الغرفه حقي وحتا الرئياء كان في الغرفه نفسها حقي وكان عندنا انا وأخي اثنين اشخاص معروفين فكنت أقول لأخي ادعه الله ليلت القدر وهوه يقول لي اريد اصور هاذا المنضر المطر وغيره حتا اني اردت ان اصور في جوالي والتفت كي اشل الجوال واذا جوالي بين الماء وكانت الغرفه مليان ماء الى مستواء ان اغماء او غطاء قاعت الغرفه الماء من المطر طبعآ من النافذه فحاولت اغلق النافذه ولم استطع كان هناك مطر شديد ورياح شديده لأعلم فلاخير اني استطعت اغلاقها واني سمعت شخص من الأثنين اللذي عندنا انا وأخي في المكان نفسه قال كيف جاله هاذا الخير وأخنا دعينا ولم يجينا خير فضحك الأخر وقال يا أخي هاذا رزقه وتحياتي وأشواقي لكم طبعن الرئيأ كانت ليلت أمس وقد نمت الساعه الرابعه فجرآ
ومن رأى أنه يلوي العمامة على رأسه ليلا فإنه يسافر سفرا في ذكر وبهاء والعمامة، إذا كانت من حرير فليست محمودة، وربما كانت مالا من وجه حرام، وإذا كانت من القطن كان المال حلالا من وجه طيب، وإذا كانت من صوف أبيض دل على الصلاح والديانة والخز يدل على الغنى.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه