حلمت اني قتلت رايس اسرائيل في السيف في معركه، لنا مع اسرائيل وكان زاك زمان القتال بلسيف وعلى الخيول، وكان جيش المسلمين متحد وكبير، وعندما قتلته، انتصرنا عليهم واخرجناهم من فلسطين، وخسرناهم خسائر كثيره، من جنودهم، وغيرها
وحكي أنّ رجلاً أتى ابن سيرين، فقال رأيت كأنّي أؤذن، فقال تحج. وأتاه آخر فقال رأيت كأنّي أؤذن فقال تقطع يدك، قيل له كيف فرقت بينهما؟ قال رأيت للأول سيماً حسنة، فأولت " وأذن في الناس بالحج " . ورأيت للثاني سيماً غير صالحة فأولت " فأذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه