رأيت نفسي في منزل، لكني لم أعرف إذا كان منزلنا أم منزل شخص آخر ثم أحضرت حبيبتي طفلاً ووضعته بين ذراعي وأخبرتني أن اسمه كيفر كان جميلا جدا لكنه كان يضحك معي كثيرا ويلعب معي وكانت زعلانة لأنه كان دائما يصرخ ويبكي معها ومن ثم توقف الحلم ورجعت بس لما الحلم رجع كنت معها في غرفتها أو على ما أظن في بيت أهلها والطفل في حضنها وكانت مرهقة شوية مثل بعد الولادة و دخلت أمها الغرفة، وحاولت الاختباء منها خلف الباب، لكنها شعرت بي ونظرت إليّ، لكنها لم تكن منزعجة لم تتضايق وابتسمت لي، لكنها كانت ترتدي حجاباً على رأسها وكان أسود، وملابسها سوداء لكن ملابس جميلة وأنيقة و هم مسيحيون
الظليم: هو الذكر من النعام وذبحه من قفاه لواط، وركوبه ركوب البريد.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه