كنت أمشي رأيت كلبا بلا خوف فمررت بالكلب وجاء ورائي وعضني في يدي اليسرى، حاولت عبر الطريق إلى ناحية اليمني مع الكلب فحاولت أن أقتله أخذت فمه بيديّ ورت فمه كله وتركته هناك ميتا، ومشيت حتى التقيت زوجة أخي في طريق كانت مشغولة وبدأت تحدث معها وتركتها في هذا المكان، وتوجهت إلى الأمام حتى وصلت إلى بيت مجهول وجدت فيه صديقين معهما نساء في الغرفة واحدة، إنهم يتحدثون، ولكن تلك نساء هنّ مجهولات لي
ومن رأى أن كلبا مزق سترا فإنه يستعين على الهم بسيفه والستر الأسود هم من قبل الملك والأبيض والأخضر محمود العاقبة هذا كله إذا كان الستر مجهولا أو في موضع مجهول وإذا كان معروفا فإنه على وجهين منهم من قال هو بعينه في التأويل ومنهم من قال لا تأويل له وربما كان الستر للخائف أمنا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه